قريت لجمال الدين الأفغاني و لمحمد عبد ه و لرشيد رضى و كنت أشعر بالانطباع بانتمائهم او على الأقل تأثرهم بالحركة الماسونية و التنوير و لكن لأول مرة أقرأ في كتاب أن ذلك حقيقي و بالأدلة ...
الكاتب كان يكره السادات و ادعى انه كان ماسونيا أيضا .... جائز ..
عبد القادر الجزائري و السيف الدين البستاني و غيرهم ...
أخيرا كتاب يتكلم عن أن الليونز و الروتاري امتداد للماسونية ...
و أن الماسونية هي امتداد لحركات سرية قديمة في عصور سابقة أما الماسونية فتأسست في القرن ال 18!
أما سر أن رموزها قديمة ... حتى توحي للأعضاء أنها من عصر هيكل سليمان الثاني و أن أسرارها متوارثة من عهد الملك سليمان و ربما من قبل ذلك!
هل الماسونية ذات أصول صهيونية يهودية فعلا! .... أم هي هادمة للأديان مشجعة على الإلحاد ! الكاتب يتبنى نظرية المؤامرة (مع انه يدعي غير ذلك) و أن الماسونية حركة صهيونية !
يا أهل فلسطين تذكروا أن اليهود قد ركبوا متن الغربة فأفلحوا ونجحوا ثم هم اليوم يطمحون للرجوع اليكم لفائدة وعظمة الوطن المشترك بما أحرزوه من مال وما اكتسبوه من خبرة وعرفان !!!! محفل الشرق المصري الأكبر !!!