المسجد الأقصى المبارك

معالم المسجد الأقصى

ابرز معالم المسجد الأقصى

المسجد الأقصى: وكلمة «الأقصى» تعني الأبعد، وسُمِّيَ الأقصَى لبعد ما بينه وبين المسجد الحرام -تبلغ مساحته قرابة 144000 متر مربع، ويشمل قبة الصخرة والمسجد القِبْلي والمصلى المرواني ومصلى باب الرحمة، وعدة معالم أخرى يصل عددها إلى 200 معلم

ذُكر المسجد الأقصى في القرآن -سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ متى بني المسجد الأقصى؟

ابرز معالم ...اضغط هنا

القباب

يضم المسجد الأقصى المبارك عددا من القباب يبلغ ثلاث عشرة قبة، بُني أغلبها في العهدين الأموي والأيوبي، وتختلف في طراز بنائها وارتفاع كل منها، وكذلك في استخدامها في الوقت الحالي.

قبة الأرواح

الفترة الإسلامية المبكرة - جددت في الفترة العثمانية

قبة موسى

أنشأها الملك الصالح أيوب سنة 647 هـ / 1249 م

قبة سليمان

تقع شمال المسجد، بالقرب من باب شرف الأنبياء (باب الملك فيصل)

قبة يوسف

يعود بناؤها إلى العهد العثماني عام 1092 هـ - 1681 م.

المآذن

المساجد

يُعتبر المسجد الأقصى أحد أبرز المعالم الإسلامية قدسيّة بالنسبة للمسلمين، فهو أولى القبلتين، وثالث الحرمين، ومنه عرج النبي محمّد إلى السماء في ليلة "الإسراء والمعراج". ورغم ذلك، فإن هناك أخطاء يقع فيها بعض الناس الذين يظنون أنّ المسجد الأقصى مكوَّن من مسجد قبة الصخرة فقط، لكنه ليس كذلك، كونه يتألف من جوامع ومصليات أخرى تقع جميعها في حرمه. لذلك سنقدم إليكم كل ما ترغبون بمعرفته عن الجوامع والمصليات الموجودة في باحة حرم المسجد الأقصى الشريف في مدينة القدس، وتاريخ بنائها، وأشكالها الهندسية.

مسجد البراق

يقع مسجد البراق جنوب غرب المسجد الأقصى وتحديداً قرب باب المغاربة

المصلى المرواني

يقع جنوب شرق حرم الأقصى ويتكون من 16 رواقاً حجرياً و11 باباً

لكافة المساجد ...اضغط هنا

أسبلة

السبيل لغوياً تعني الطريق، أما اصطلاحاً فهو وحدة بنائية وظيفتها توفير الماء مجاناً للمحتاجين رغبة في نيل الثواب. ويوجد في مدينة القدس، خاصة في منطقة المسجد الأقصى وفي الطرقات المؤدية إليه، 18 سبيل أسست في أماكن مختلفة في المدينة وفي ساحات المسجد. وأسبلة القدس ثلاثة منها تعود للعهد الأيوبي (583-648/1187-1250)، واثنان للعهد المملوكي (648-922/1250-1517) لكن معظمها (13 سبيل) يؤرخ للعهد العثماني (922-1336/1517-1917). ويلاحظ أن اغلب مؤسسي هذه الأسبلة كانوا من السلاطين والأمراء والحكام وكبار الموظفين، فمن بين 18 سبيل نجد ان ثلاثة أسبلة قد تم تأسيسها من قبل مواطنين

لكافة الأسبلة ...اضغط هنا

أسوار المسجد الأقصى.. حجارة تحمل تاريخ المدينة المقدسة

يُعتبر المسجد الأقصى أحد أبرز المعالم الإسلامية قدسيّة بالنسبة للمسلمين، فهو أولى القبلتين، وثالث الحرمين، ومنه عرج النبي محمّد إلى السماء في ليلة "الإسراء والمعراج". ورغم ذلك، فإن هناك أخطاء يقع فيها بعض الناس الذين يظنون أنّ المسجد الأقصى مكوَّن من مسجد قبة الصخرة فقط، لكنه ليس كذلك، كونه يتألف من جوامع ومصليات أخرى تقع جميعها في حرمه. لذلك سنقدم إليكم كل ما ترغبون بمعرفته عن الجوامع والمصليات الموجودة في باحة حرم المسجد الأقصى الشريف في مدينة القدس، وتاريخ بنائها، وأشكالها الهندسية.

محاريب

تضم ساحات المسجد الأقصى المبارك أكثر من أربعين مصطبة ومحرابا تشكل معالم مميزة للأقصى. والمصطبة عبارة عن مساحة مسطحة ترتفع ببناء أقل من متر عن سطح الأرض، وتبنى عادة من الحجر، ويتم الوصول إليها من خلال عدة درجات. وتستخدم المصاطب للجلوس والصلاة والتدريس خاصة في فصل الصيف، وفي بعض الأحيان تخدم بعض المباني الموجودة حولها، كأن تكون حول سبيل أو قبّة أو في زاوية من زوايا صحن الصخرة، وقد أنشئت مصاطب لغرض تخليد الشهداء أو العلماء أو المدن. ولا يعرف أول من بنى المصاطب في الأقصى المبارك على وجه التحديد، إذ يقول بعض المؤرخين إن المصاطب عُرفت منذ العهد الأموي، وبعضهم ينسبها إلى العصر المملوكي، وبعضهم يردها إلى العصر العثماني. وتوجد المحاريب في عدد من مساجد وقباب ومصاطب وساحات المسجد الأقصى المبارك لتدل المصلين على اتجاه القبلة.

لكافة المحاريب ...اضغط هنا

بوائك

تعد بوائك المسجد الأقصى من أهم المعالم العمرانية التي تقع ضمن ساحات المسجد، والبائكة هي مجموعة الأعمدة المتتابعة على خط مستقيم، والموصولة في أعلاها بأقواس تحمل السقف، وهذا اللفظ يستعمل بشكل أساسي في العمارة الدينية وعلى وجه التحديد في عمارة المساجد. وهي تدل على صفوف القناطر التي تقع الأروقة بينهما وتحاط عادة بصحن مكشوف، وترتكز على أعمدة أسطوانية أو دعامات مربعة أو مستطيلة المقطع، وتؤلف عادة مع سور المسجد رواقاً واحداً. وقد لجأ المعماريون إلى حمل السقف عليها ليتسنى لهم رفعه إلى أعلى مستوى ممكن واستقبال أكبر قدر من النور. تقوم البوائك حول صحن قبة الصخرة المشرفة من جهاتها الأربع، ويصعد من خلالها إلى صحن الصخرة بواسطة درج عريض. يبلغ عدد البوائك في المسجد الأقصى ثماني بوائك موزعة على الجهات الأربع: واحدة في منتصف الجهة الشرقية، واثنتان في الجهة الشمالية، واثنتان في الجهة الجنوبية، وثلاث في الجهة الغربية.

لكافة البوائك ...اضغط هنا

المصاطب

تضم ساحات المسجد الأقصى المبارك أكثر من أربعين مصطبة ومحرابا تشكل معالم مميزة للأقصى. والمصطبة عبارة عن مساحة مسطحة ترتفع ببناء أقل من متر عن سطح الأرض، وتبنى عادة من الحجر، ويتم الوصول إليها من خلال عدة درجات. وتستخدم المصاطب للجلوس والصلاة والتدريس خاصة في فصل الصيف، وفي بعض الأحيان تخدم بعض المباني الموجودة حولها، كأن تكون حول سبيل أو قبّة أو في زاوية من زوايا صحن الصخرة، وقد أنشئت مصاطب لغرض تخليد الشهداء أو العلماء أو المدن. ولا يعرف أول من بنى المصاطب في الأقصى المبارك على وجه التحديد، إذ يقول بعض المؤرخين إن المصاطب عُرفت منذ العهد الأموي، وبعضهم ينسبها إلى العصر المملوكي، وبعضهم يردها إلى العصر العثماني. وتوجد المحاريب في عدد من مساجد وقباب ومصاطب وساحات المسجد الأقصى المبارك لتدل المصلين على اتجاه القبلة.

أبواب المسجد الأقصى

للمسجد الأقصى المبارك 15 باباً، منها عشرة أبواب مفتوحة وخمسة مغلقة. أما المفتوحة فهي: باب الأسباط وباب حطة وباب العتم، وتقع هذه الأبواب الثلاثة على السور الشمالي للمسجد الأقصى. وباب المغاربة وباب الغوانمة وباب الناظر وباب الحديد وباب المطهرة وباب القطانين وباب السلسلة. وأما الأبواب المغلقة فهي: الباب الثلاثي والباب المزدوج والباب المفرد وباب الرحمة وباب الجنائز، وتقع هذه البوابات في السور الجنوبي والسور الشرقي للأقصى. على أن الباب المفرد لا توجد له في الوقت الحاضر آثار واضحة في سور المسجد الأقصى المبارك.

تواصلوا معنا